Getting My التنمر المدرسي To Work
Getting My التنمر المدرسي To Work
Blog Article
مَن أمن العقوبة أساء الأدب، والطالب الذي يأمن العقوبة من معلميه لن يرتدع مضايقة زملائه في الصف، حيث لا بدّ من مواجهة مشكلة عدم وجود عقاب يتناسب مع الفعل الذي يرتكبه الطالب في البيئة الصفية. الشعور بالقلق والتوتر
محاولة توجيه النقد بطريقة لطيفة محببة بعيدًا عن التعنيف الجسدي أو اللفظي.
التنمر الوظيفي هو التنمّر الذي يحصل بين زملاء العمل، أو المشاكل التي تحصل بين الرؤساء والمرؤوسين.
قال الأمين العام للأمم المتحدة إنه عندما يُستهدف الصحفيون، تدفع المجتمعات بأسرها الثمن، مشيرا إلى أنه إذا لم نقم بحماية الصحفيين، تصبح قدرتنا على البقاء على عِلم بما يجري حولنا وعلى اتخاذ قرارات مبنية على الأدلة محدودة جدا.
إهمال الطالب الذي تعرض للتنمر في شكله الخارجي ومظهره، وهذا يعود لاهتزاز ثقته بنفسه.
التنمر المدرسي مشكلة يزداد انتشارها يومًا بعد يوم، وهي قد تكون نتيجة عوامل متعددة كما أسلفنا في المقالة، ولعل أهم خطوة تهيئة المناخ الآمن في المنزل والمدرسة، وإتاحة الفرصة للطالب ليعبر عن مشاعره ويفرغ انفعالاته بطرق مناسبة.
يتمثل التنمر الإلكتروني باستخدام الإنترنت أو الهاتف الذكي أو أي تقنية أخرى لمضايقة شخص آخر أو تهديده أو إحراجه أو استهدافه، ويكون ذلك بنشر صور مؤذية وتوجيه تهديدات عبر الإنترنت وإرسال رسائل بريد إلكتروني أو نصوص مؤذية.[٢]
تسلطية المدرس وميله المستمر إلى ممارسة العقاب ضد المتنمر.
في واقع الأمر، ثمة أوجه شبه متعددة بين التنمر في المدارس ونظيره الإلكتروني، بقدر جعل بعض الباحثين يذهبون للقول إنهما أصبحا متماثلين بل ويشكلان شيئا واحدا، خاصة أن التلاميذ غالبا ما يستخدمون هواتفهم المحمولة داخل الصفوف الدراسية.
تمت الكتابة بواسطة: ربى العلاونة آخر تحديث: ١٢:٣٢ ، ٢٢ يونيو ٢٠٢٣ ذات صلة أنواع التنمر
وتابعت قائلة: "بصفتنا طلابا اتبع الرابط وأولياء أمور، وأعضاء في المجتمع التعليمي ومواطنين عاديين، علينا جميعا دور يجب أن نقوم به في وقف العنف والتنمّر في المدارس".
التحدث إلى مستشار توجيه، أو مدرس، أو صديق، أو أي شخص يمكنه أن يقدم الدعم الذي تحتاجه.
محاولة التحدث إلى المتنمر والإشارة إلى مدى خطورة سلوكهم وضرره.
التنمر المدرسي هو عبارة عن أفعّال سلبيّة متعمدة من جانب تلميذ أو أكثر لإلحاق الضرر بتلميذٍ آخر، وهذهِ الأفعال السيئة من الممكن أن تكون تهديد بالكلمات كالتوبيخ، الإغاظة، الشتائم، والتهديد بأشياء مخيفة ومزعجة، أو أن تكون بالاحتكاك الجسدي المباشر كالضرب، الدفع، الركل، أو قد تكون بعيدة عن الكلمات أو الضرب الجسدي، كالتكشير بالوجه، واستخدام بعض العبارات غير اللائقة، وكل هذا يهدف إلى إزعاج الطالب المتعرّض للتنمّر والرغبة في عزله عن المجموعة.